احجز رحلات Oman Air رخيصة إلى أبردين بدءًا من 760 OMR*

أبردين: حيث تُعانق أطلال القِلاع القديمة ملامح الحياة البحرية الحديثة في مدينة الجرانيت

مزيجٌ ثريّ من العُمران الفيكتوري والإرث البحري بانتظارك في مدينة أبردين السّاحرة. سواء تسعى لإثراء معرفتك بين أروقة معاهدها الأكاديمية العريقة؛ أو الاستمتاع بمشاهدة مناظرها السّاحلية الخلّابة، ندعوك لحجز رحلتك إلى أبردين مع الطيّران العُماني، وستجد نفسك عمّا قريب مغمورًا بكرم الضّيافة المعهود عن أهل هذه المدينة الرابضة فوق المرتفعات الشّامخة.

3 وجهات سياحية لا يجب تفويتها في أبردين

1. اِنغمس في أعماق البحار واستكشف الإرث البحري الغني لأبردين في متحف أبردين البحري، حيث يلتقي التاريخ بالصناعة.
2. دع همومك تتلاشى في جمال المرتفعات البرية من خلال التجول على شاطئ بالميدي المحاط بالكثبان الرملية.
3. استمتع بتاريخ المدينة العريق بزيارة كُلّية ماريشال، التي يعود تاريخ إنشائها إلى عهد روبرت الأوّل، ملك إسكتلندا، أو انتهز فرصة وجودك هناك بالمرور عبر بوّابات بويس التّاريخية.

اِستكشف أبردين كمواطن محلّي

• هل ينتابك الفضول لمعرفة المزيد حول هذه المدينة السّاحرة؟ توجّه إلى منزل بروفست سْكين، أقدم المنازل السكنية في أبردين، واشهد هناك مسيرة أشهر 100 مستكشف عاشوا في مقاطعة أبردين-شاير، واستمتع باكتشاف إنجازاتهم الكثيرة وقصصهم العجيبة.
• حديقة دوثي، وهي أكثر الحدائق استقطابًا للزوّار في اسكتلندا، تضمّ بدورها أحد أضخم الحدائق الداخلية في أوروبا. ستجد هناك تشكيلةً واسعة من النباتات والأزهار الغريبة.

ما يجب معرفته عند السّفر إلى أبردين

ننصحك بزيارة أبردين في فصل الشّتاء للاستمتاع بمشاهدة مبانيها التّاريخية؛ وهي تكتسي حُلّتها الثلجية البيضاء بالتّزامن مع احتفال السكان المحليين بــHogmanay، أو حضور المهرجانات في أغسطس، أو الاستمتاع بصيف مرتفعات الغاية الخلاب في يونيو ويوليو. هناك دائمًا ما يمكنك فعله في مقاطعة أبردين-شاير.احجز تذاكر رحلتك إلى أبردين اليوم مع الطيّران العُماني. ستحطّ بك طائرتنا في مطار أبردين الدوّلي (ABZ) الذي يقع على بعد 9.3 كيلومترات فقط من وسط المدينة. يوفّر هذا المطار خدمة النّقل بالباصات (طراز ستيجكوتش جَت 727)، هذا بالإضافة لسيارات الأجرة. يمكنك أيضا استقلال القطار للذّهاب إلى محطّة دايس اختصارًا للطّريق.

حان وقت احتساء كوبٍ (أو ثلاثة) من الشّاي الأسكتلندي الأصيل في هذه المدينة الساحلية الفاتنة، التي تزخر بتشكيلة واسعة ومتنوّعة من التّجارب السياحية المُبهرة لتقديمها إلى عشّاق المغامرات.